وهي مجموعة من ، مثل؛ الود، واللطف، والصدق، والثقة بين أطراف التواصل، وبأنَّ يكون الشخص بروح رياضية، ووجه مبتسم غير عابس، ومن الممكن تعزيز هذه الصفات بتذكير النفس بإيجابيات أطراف التواصل، وتعزيز الثقة بالنفس.
يعاني منها العالم الثالث بشكل خاص , وكل العالم على وجه العموم
لدينا جميعًا نصيبنا من العادات والأنماط والميول الأقل من المرغوب فيها. إذا كنت ترغب في إزالة الصراع المزمن من علاقتك، فإن قبول السمات "السلبية" لشريكك أمر لا بد منه.
أولا : بندب خبير في الدعوى تكون مهمته فرز وتجنيب حصة الطالب وذلك في العقار المبين حدوده أو معالم بصدد هذه الصحيفة وفي حالة عدة إمكان الفرز والقسمة والتجنيب يحكم بيعا العقار جمعيه وفقا للثمن المحدد للعقار بتقرير الخبير المنتدب .
التي تحدث في المجتمع من خلال تحليل الأحداث الاجتماعية التي تكشف الفساد
علاقة تساهم في تدعيم روابط الاستقرار في الأسرة هو (الزواج ).
التصرف بشكل هادئ ومتزن: يجب أن يحافظ الفرد على هدوئه ويتصرف بشكل متزن في المواقف الصعبة أو المحادثات المشحونة بالعواطف.
كذلك يمكنك أن تقول هذا محمود صديقي في العمل، دون الحاجة لقول هذا محمود، زميلي في العمل الذي لديه ضعف سمع، إذا كان المتحدث يستعمل جمل شائعة، مثل سوف أمشي في طريقي، إلى اللقاء مع شخص يجلس على كرسي متحرك، فيجب على المعلم عدم الاعتذار عن ذلك، هذا النوع من العبارات لا يقصد به الإضرار بالفرد، وعن طريق الاعتذار والاهتمام المفرط بمشاعر الطرف الآخر، وعدم التعامل بطريقة طبيعية.
يجب على المعلم أن يهتم في اختيار الكلمات التي يقولها، ويتجنب الألقاب مثل معتوه ومعاق وعاجز، والابتعاد عن أي تعريف للفرد عن طريق إعاقته، واهتمامه باستعمال اسمه، إذا كان يحاول المعلم تقديم شخص من اضغط هنا ذوي الاحتياجات الخاصة، فإنه ليس بحاجة إلى تعريف إصابته.
لذا، يجب أن نسعى دائمًا للتعبير عن اللطف في تفاعلاتنا مع الآخرين. بتبني اللطف في التواصل، نستطيع بناء علاقات أكثر تعاونًا وتفاهمًا واحترامًا.
اهتمام عالم الاجتماع محاولا الكشف عن أسبابها وتحديد مضمونها وعلقتها بالجوانب
تمرين التحكم في الردود العاطفية: يمكن للشخص ممارسة التمارين والتدريبات التي تساعده على التحكم في ردود الفعل العاطفية وتهدئة أعصابه.
عندما ينوي كلا الشريكين إثبات أنهما على حق، يتم إعاقة التواصل الإيجابي. وهذا يؤدي إلى تصاعد التوتر وتعميق الصراع في العلاقة. عندما تفتقر إلى القدرة على الاستماع إلى شريكك وفهم مصدره، فحتى أصغر المشكلات يمكن أن تؤدي إلى دق إسفين بينك وبين شريكك المهم.
ضبط متغيرات المشكلة تحت ظروف التجربة التي تتطلب الضبط والدقة والتحكم،